تقول سارة سكايف عن صورتها هذه
"أحتفظ بهذه الأزرار في علبة داخل خزانة، وأخرجها أحيانا وأتأملها وأتذكر
جدي. كانت هذه الأزرار موجودة في الزي الذي كان يرتديه عندما كان يعمل على حفارات بقناة مانشستر الملاحية منذ سنوات كثيرة مضت".
التقط وارين سالمون هذه الصورة بمنطقة فورت ماكهنري في مدينة بالتيمور بالولايات المتحدة أثناء احتفالات
ذكرى عيد الاستقلال التي تحل في الرابع من يوليو/تموز كل عام.
رأت إليسا ديكر نمطا موحدا في هذا المشهد لدوائر على مجسمات مكعبة على ظهر شاحنة.
روبي بيرنشتاين: "هذا هو إيرني
غريفز. عمره 94 عاما، وهو محارب قديم في القافلة الروسية بالحرب العالمية
الثانية. التقيت به في محطة تشارينغ كروس لقطارات الأنفاق في لندن. لقد أخبرني بأن ارتدائه الزي العسكري والأوسمة والخروج يوميا لجمع التبرعات هو ما يبقيه على قيد الحياة".
جوان تولرتون: "النمط الموحد في بتلات هذه الزهرة يعد أمرا لافتا للنظر للغاية".
ديفيد ساليسبوري التقط هذه الصورة لعامل يعطي الإشارة لقطار لكي يغادر محطة على خط سكة حديد تراثي بمنطقة يوركشير في إنجلترا.
سيدة من هندوراس ماريا ميزا،
تهرب مع طفلتيها خوفا من قنابل الغاز التي أطلقتها القوات الأمريكية على
طالبي اللجوء أمام الجدار الحدودي الفاصل بين الولايات المتحدة والمكسيك.
أحد المتخصصين في صيانة الآثار
يعمل على أحد الأعمدة المستنسخة من مجموعة النصب التذكاري لعمود (تراجان
الروماني)، أثناء مؤتمر صحفي في متحف فيكتوريا وألبرت في لندن.
نشطاء يحرقون دمية مشوهة لوجه
الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي، بالقرب من السفارة الأمريكية في مانيلا، أثناء إحياء الذكرى 155 لميلاد الزعيم الثوري أندريس بونيفاسيو.
شرطية تركية من قوات مكافحة الشغب تمنع نساء ونشطاء مطالبين مناصرين للمرأة من الوصول إلى ميدان تقسيم
في مدينة اسطنبول، في اليوم العالمي لمكافحة العنف ضد المرأة.
أم يمنية تدعى نادية نحاري تحمل طفلها عبدالرحمن ( 5 سنوات)الذي يعاني من سوء تغذية حاد ،ولا يزيد
وزنه عن 5 كيلوغرامات في عيادة طبية بمديرية الخوخة في محافظة الحديدة.
وزير الآثار المصري خالد العناني، يشارك في فتح تابوت فرعوني كامل وبداخله مومياء، لم يتم العبث بها
من قبل، بعد اكتشافه في الضفة الغربية لنهر النيل شمال مدينة الأقصر جنوبي مصر.
راكب أمواج بريطاني يستعرض مهارته على شواطئ بريطانيا.
الاستعدادات النهائية لتزيين شجرة عيد الميلاد التي يصل طولها 20 قدما، في قاعة القديس سان جورج في قلعة وندسور، بيركشاير بريطانيا
تاريخ جورج بوش الأب في الجيش،
مهد له الطريق إلى عالم السياسة، خاصة أن والده أيضا كان من رجال الدولة.
وفي الستينات من القرن الماضي، فاز بمقعد في مجلس النواب. وكانت زوجته
باربرا أكثر ليبرالية منه في السياسة، لكنها ساندته بقوة في الحملة
الانتخابية.
ارتقى في المناصب السياسية
بسرعة، فشغل مناصب دبلوماسية في فترة الرئيس، ريتشارد نيكسون، ثم عينه
الرئيس، جيرالد فورد، عام 1976 مديرا لوكالة الاستخبارات المركزية.
سعى في الثمانينات للترشح
للرئاسة باسم الحزب الجمهوري، ولكنه انهزم أمام الرئيس، رونالد ريغان. وشغل منصب نائب الرئيس في تلك الفترة.
ساعدته معرفته لدواليب الحكم من الداخل في الفوز بالانتخابات الرئاسية عام 1988، وسلمه رونالد ريغان مقاليد الرئاسة.
لعل أبرز نجاحات جورج بوش الأب
كانت في السياسة الخارجية، إذ يحسب له دوره في استعادة مكانة الولايات
المتحدة دوليا، وفي تضميد جراح حرب فيتنام.
عندما بدأت الشيوعية تنهار في وسط وشرقي أوروبا، ساهم جورج بوش الأب في تحسين العلاقات مع ميخائيل
غورباتشوف والاتحاد السوفييتي، الذي كان سلفه، رونالد ريغان، يسميه
"امبراطورية الشر".
لكنه ذهب ضحية سياساته الداخلية عام 1992، وخسر سباق الرئاسة أمام بيل كلنتون.
لم ينته حكم عائلة بوش مع ذهاب جورج بوش الأب، فقد فاز ابنه جورج دبليو بوش بالرئاسة عام 2000 وخدم لفترتين رئاسيتين.
واصل جورج بوش الأب نشاطه في الحياة السياسية الأمريكية ومنحه الرئيس، باراك أوباما، وسام الحرية الأمريكي عام 2011.
شعر جورج بوش الأب بالمرض
مباشرة بعد دفنه زوجته في تكساس، حيث أخذت له هذه الصورة مع ثلاث رؤساء أمريكيين سابقين وزوجاتهم. وتظهر في الصورة سيدة أمريكا الأولى، ميلانيا ترامب. لكن زوجها الرئيس، دونالد ترامب، لم يحضر المراسم التي دعي لها
الحضور بصفة شخصية.
Nessun commento:
Posta un commento